top of page
يُعتبر موسم الزيت والزيتون في أراضي الـ48، مناسبة سنوية تقليدية للفرح والبهجة، يروي العربي الفلسطيني فيها حكايات عشقه وتمسكه بأرضه وزيتونه للأجيال الصاعدة.
وتعتبر شجرة الزيتون رمزا للصمود والبقاء والتحدي، تضرب جذورها عميقة في الأرض، كأصحابها الأصلانيين، أصحاب هذه الأرض.
ويُعزز هذا الموسم الروابط الاجتماعية ويقوي أواصر التكافل والتعاون بين الناس خاصة في معاصر الزيت وكروم الزيتون، حيث يلتقي الجميع ويتعاونون على قطف ثمار الزيتون وعصرها.
bottom of page